Go to Menu
!نحتفل بمرور 25 عاما على إطلاق الأصوات الناطقة 🎉

تراكبات سهولة الوصول: ما الذّي يجب أن يعرفه أصحاب مواقع الإنترنت

تعرضَت تراكبات تحسين سهولة الوصول إلى النّقد الإعلاميّ الشّديد، وهو في أغلب الأحيان نقد مُبرّر. ما الذّي يمكنك فعله لتحسين الوصول إلى الويب؟ اطّلع على المزيد هنا

سبتمبر 30, 2024 by Amy Foxwell
شاشتان للكمبيوتر على مكتب.

إنّ التّصميم الذّي يُسهّل آليّة الوصول هو سرّ نجاح أيّ موقع إلكترونيّ. ففي حقيقة الأمر، يعاني أكثر من ربع البالغين في الولايات المتّحدّة مثلاً من إعاقة ما. إذا تجاهل موقعك الإلكترونيّ 26% من الزّوّار، فهو لا يؤدّي دوره بشكل جيّد في هذه الحالة.

تسعى تصاميم المواقع الإلكترونيّة التّي تُسهّلُ الوصول إليها إلى تحسين تجارب المستخدم في جميع المجالات، وهو أمر يؤدّي بدوره إلى تعزيز فعاليّة محرّكات البحث (SEO). وبفضل الارتفاع المطرد الذّي شهدته الدّعاوي القضائيّة المتعلّقة بسهولة الوصول الرّقميّ (ارتفعت القضايا من حوالي 2,300 في عام 2018 إلى ما يزيد عن 4,000 في عام 2022)، نشهد حافزًا أكبر في سياق التّصميم الذّي يسهلُ الوصول إليه مقارنةً بأيّ وقت مضى.

شجّعت، ولأوّل مرّة، الدّيناميكيّة المعروفة بديناميكيّة “العصا والجزرة” العديد من أصحاب الأعمال على أخذ “سهولة الوصول الرّقميّ” بعين الاعتبار. ولكن، لسوء الحظّ، لا يُقضّي معظمنا نفس الوقت الكافي لفهم ما يعنيه حقًّا إنشاء موقع إلكترونيّ يسهلُ الوصول إليه.

يبحثُ البعض من أصحاب المواقع على حلول سريعة وأقلّ تكلفة: هي أدوات تقنيّة توفّر بشكل فوريّ الامتثال إلى القوانين المتعلّقة بالإعاقات ومعايير سهولة الوصول، وتحمي في نفس الوقت الشّركة أو المؤسّسة من الملاحقة القانونيّة واتّهامها بالتّمييز.

اعتمدْ على تراكب سهولة الوصول، فهي تقنية تهدفُ إلى توفير حلّ لمواجهة جميع تحديّات سهولة الوصول الرّقميّ مرّة واحدة وفي نفس الوقت. فلنكنْ واضحين، في حقيقة الأمر، لا يوجد مثل هذا الحلّ. يتطلّب التّصميم الذّي يسهل الوصول إليه حقًّا التزامًا مستمرًّا بـ إرشادات سهولة الوصول إلى محتوى الويب (WCAG)، وهو المعيار العالميّ الرّائد في إطار تصميم المواقع الإلكترونيّة التّي يسهل الوصول إليها.

ومع ذلك، قد تكون البرامج الملحقة أو المساعدة plugins للمواقع الإلكترونيّة جزءًا من أجزاء منهجيّة أوسع في إطار الامتثال لمعايير WCAG وسهولة الوصول الرّقميّ. فيما يلي، دليل يتعلّق بتراكبات سهولة الوصول، وهو موضوع متشعّب ومثيرًا للجدل في الكثير من الأحيان.

ما هو تراكب سهولة الوصول؟

تراكب سهولة الوصول هو برنامج يعملُ كأداة مصمّمة لإزالة حواجز الوصول إلى المواقع على الإنترنت. وعادةً ما تكون تراكبات سهولة الوصول عبارة عن برامج ملحقة plugins بـ JavaScript يتمّ تشغيلها في متصفّح الويب. تغيّرُ العديد من التّراكبات (أو تعطي للمستخدمين القدرة على تغيير) كيفيّة ظهور المحتوى: التّحكّم في حجم الكتابة، تباين الألوان، عرض النّمط النصّيّ، وغيرها.

يمكنُ لهذه التّغييرات جعل محتويات المواقع الإلكترونيّة أكثر قابليّة للقراءة، خاصّة للمستخدمين الذّين يعانون من ضعف بصريّ أو عدم انتظام النّموّ أو صعوبات في القراءة، إلخ. غير أنّ مطوّري تراكبات سهولة الوصول لم يتوقّفوا عند عرض المحتوى فقط،

فقد شهدت الآونة الأخيرة، عرض منتجات تعدُ بأتمتة تصاميم برمجيّات المواقع من خلال تعديل مصادر الكود (source-code)، لتصبح متوافقة مع إرشادات سهولة الوصول. تقوم أدوات الإصلاح التّلقائيّ هذه بعمليّة مسحٍ لكود (code) الصّفحة وتحديد عوائق سهولة الوصول، ثمّ محاولة إزالتها تلقائيًّا.

قد يشيرُ مصطلح تراكب سهولة الوصول إلى برنامج مساعد plugin لتعديل المحتوى، أو أداة إصلاح تلقائيّ وذلك حسب السّياق المعنيّ. في كلتا الحالتين، أبلغ مستخدمو الويب، من ذوي الاحتياجات الخاصّة، عن عيوب غير متوقّعة في عدد من هذه التّكنولوجيا.

ما هي الإدّعاءات ضدّ تراكبات سهولة الوصول؟

كما أشارت إليه صحيفة نيويورك تاميز في عام 2022، يجد بعض مستخدمي الويب من المكفوفين أنّ تراكبات سهولة الوصول تُعطّلُ برامج قراءة الشّاشة والتّنقّل عبر لوحة المفاتيح. بما أنّ هذه التّراكبات تعيدُ تنسيق الصّفحات، يمكنها إخفاء الأزرار وعناصر تفاعليّة أخرى للتّكنولوجيا المساعدة (AT) وذلك عن غير قصد.

يمكنُ أن تمنح تراكبات الإصلاح الذّاتيّ أصحاب المواقع إحساسًا زائفًا بالأمان، ممّا يؤدّي في نهاية المطاف إلى إخفاء عيوب سهولة الوصول. على سبيل المثال، لا يمكن لبرامج قراءة الشّاشة التّعرّف على الأزرار التّي لم تُعرَّف أو لم يُضفْ لها اسم يميّزها. إذا كنت تثق بأنّ البرنامج سيقوم بتسمية كلّ زرّ، فمن المرجح أنك لن تقوم بإجراء الاختبارات الصّارمة التّي تكشف عن تسميات المكوّنات المفقودة أو الخاطئة.

كلّ هذا يساعدنا على فهم سبب توقيع المئات من المدافعين، ومصمّمي المواقع الإلكترونيّة في عام 2021 على رسالة مفتوحة بغية رفض استخدام تراكبات سهولة الوصول. تشيرُ هذه الرّسالة، تحت عنوان “وثيقة حقائق التّراكب” (the Overlay Fact Sheet)، إلى العديد من المشاكل الأخرى المتعلّقة بهذه الأدوات:

1. في أفضل الأحوال، لا لزوم للأدوات التّي تغيّر كيفيّة عرض المحتوى، عند وجود التّكنولوجيا المساعدة التّي تقوم بالعمل نفسه.

إذا كان المستخدمون بحاجة إلى أدوات مساعدة للوصول إلى محتوى موقع ما، فمن المحتمل، أنّهم سيحتاجون إلى هذه الأدوات في جميع البرامج. بعبارة أخرى، ستكون الأدوات في حوزة المستخدم مسبقًا عند الوصول إلى موقعك الإلكترونيّ. فمن البديهيّ أنّهم لنْ يتمكّنوا من فتح المتصفّح في المقام الأوّل دون هذه الأدوات.

2. لا يمكن لتراكبات سهولة الوصول ضمان الامتثال التّام لمعايير WCAG.

وفق وثيقة حقائق عن التّراكب، يمكنُ للبرامج الملحقة أو المساعدة أن تساعد أصحاب المواقع على الالتزام ببعض معايير WCAG فقط. ولكنّ الرّسالة المفتوحة تشيرُ كذلك إلى تعريف “الامتثال” حسب ما تنصّ عليه النّقطة WCAG 2.1 مقارنةً بالإرشادات:

“للامتثال لـ WCAG 2.0، يتعيّنُ عليك استيفاء معايير النّجاح، أيْ غياب أيّ محتوى قد ينتهكُ معايير النّجاح.”

حسب وثيقة حقائق عن التّراكب، يعني هذا الامتثال إلى معايير WCAG الامتثال إلى جميع معايير النّجاح لـ WCAG. يؤكّد مؤلّفو هذه الوثيقة على عدم وجود أيّ منتج قادر وحده على القيام بذلك، ممّا يعني أنّ مزاعم الامتثال التّي يقدّمها مزوّدو هذا التّراكب “يجب أن ينظر إليها بقدر كبير من الشّكّ”.

3. لا يمكنُ للتراكبات التّي تعملُ عن طريق الإصلاح التّلقائيّ إصلاح كلّ خلل متعلّق بسهولة الوصول.

يتطلّبُ حلّ مشاكل سهولة الوصول منهجيّة إصلاح مدروسة وعميقة. حتّى وإنْ أصبح الذّكاء الاصطناعيّ أكثر فاعليّة، فهو ليس قادرًا إلى الآن على مضاهاة الإنسان على مستوى التّفكير التّحليليّ.

على سبيل المثال، تحتاج الصّور إلى نصّ بديل (ما يُعرف بـ alt text) ليصف غرضها. يمكن للتّراكب أن يحدّد إذا كانت الصّورة تحتوي على نصّ بديل أم لا، لكن لا يمكنه أن يكتب وصفًا دقيقًا للمحتوى. يتوجّب على شخص (وليس آلة) تحديد ما إذا كان الوصف مفيدًا أم لا.

وبالمثل، يمكن لتراكبات سهولة الوصول إصلاح مشاكل HTML، مثلاً العناوين الفرعيّة الخارجة عن التّرتيب، ولكن لا يمكنها إعادة كتابة عناوين فرعيّة جديدة لتحسين تنظيم صفحة الويب.

لتوفير تجربة عادلة للمستخدمين من ذوي الاحتياجات الخاصّة، سيتوجّب عليك إصلاح بعض المشاكل التّي تجدها يدويًّا. وإذا كنت تعتمدُ على تراكبات سهولة الوصول فقط، فستفوتك فرصة القيام بهذه التّحسينات.

هل يجب على أصحاب المواقع الإلكترونيّة، بأيّ حال من الأحوال، الأخذ بعين الاعتبار استخدام التّراكبات لتحقيق سهولة الوصول؟

للتّراكبات إمكانات محدودة وهو أمر ينطبقُ على كلّ تكنولوجيا جديدة. يمكنُ أن تكون تحسينات سهولة الوصول التّلقائيّة مفيدة لبعض المستخدمين، خاصّة عند استخدامها كجزء من منهجيّة أوسع في سياق الامتثال الرّقميّ.

بعبارة أخرى، لا تستخدمْ التّراكبات التّي تعدُكَ بنتائج مثاليّة. ولكنْ، إذا صُمّمت التّكنولوجيا لتكون متمّمةً لممارسات أفضل، في إطار تصميم سهولة الوصول، فقد يكون الأمر مفيدًا إذًا.

تتضمّنُ بعض حالات الاستخدام المحتملة لتراكبات سهولة الوصول ما يلي:

1. القيام بإصلاحات مؤقّتة إلى حين قيامك بإدخال تغييرات جذريّة على تصميم الموقع.

تُفرّق مجموعة المناصرة، تحت اسم المشروع A11Y بين إمكانيّات البرامج الملحقة لسهولة الوصول المؤقّتة و التّراكبات الدّائمة. يمكنُ للأدوات التّكنولوجيّة أن تعمل بمثابة إسعافات أوليّة، حسب تفسير المشروع A11Y، يعني ذلك توفير حلّ عمليّ مؤقّت لمشاكل سهولة الوصول، لحين الانتهاء من تصحيح وتعديل تصميم الموقع. وهو أمر قد يساعدك.

ولكنّ تراكب سهولة الوصول يجعل أصحاب المواقع يعتقدون أنّهم “حلّوا” جميع مشاكل سهولة الوصول مرّة واحدة وإلى الأبد.

وفق المشروع A11Y، “لا يمكنُ لأيّ برنامج ملحق يدّعي أنّه “يُصلحُ” تلقائيًّا هذه الأنواع من المشاكل الوفاء بوعده.” (اقرأ المزيد عن المشروع A11Y في منشورنا حول سهولة الوصول في مجال التّعليم.)

2. تحسين سهولة الوصول للمستخدمين الذّين لا يتمتّعون بالوصول إلى التّكنولوجيا المساعدة.

تعدُّ إحدى أهمّ الشّكاوى ضدّ التّراكبات كونها قد تُعطّل عمل التّكنولوجيا المساعدة AT. ولكن، حسب منظّمة الصّحة العالميّة، لا يمتلك 90% من الأشخاص حول العالم أدوات التّكنولوجيا المساعدة التّي هم في حاجة لها.

إذا كانت خدماتك تستهدف الأشخاص على الصّعيد العالميّ، فلا يمكنك أن تفترض أنّ هؤلاء المستخدمين لديهم أو يستطيعون الوصول إلى برامج قراءة الشّاشة. يمكن لأدوات تحويل النّصوص المكتوبة إلى أصوات ناطقة (TTS) الموجودة على الويب، أو التّي تعمل من خلال المتصفّح، والتّي تُحوّل النّصوص المتوفّرة على الإنترنت إلى أصوات ناطقة، أن تساعدك لسدّ هذه الفجوة.

3. إجراء تحسينات كثيرة ومتعدّدة لمحتوى متشعّب ومعقّد أو تمّ إنشاؤه بطريقة ديناميكيّة ودائمة التّغيير.

إذا كان موقعك الإلكترونيّ يُنشئ المحتوى بصفة ديناميكيّة، أي دائم التّغيير، فمن الممكن أن لا تكون قادرًا على اختبار سهولة الوصول لكلّ جزء من أجزاء هذا المحتوى. قد تكون حلول التّكنولوجيا السّحابيّة قادرةً على القيام ببعض التّحسينات التلقائيّة لعدد من أوجه سهولة الوصول، وهو أمر قد يستفيد منه المستخدمون من ذوي الاحتياجات الخاصّة.

بطبيعة الحال، حتّى لو كانت لديك كميّة كبيرة من المحتوى الذّي يتمّ إنشاؤه بصفة ديناميكيّة، فسيتوجّب عليك مواصلة اتّباع وتطبيق أفضل ممارسات سهولة الوصول. وهذا يعني استخدام ووضع علامات التبويب المناسبة والخاصّة بـ HTML وWAI-ARIA (مبادرة سهولة الوصول إلى الويب – تطبيقات الإنترنت الغنيّة التّي يمكن الوصول إليها).

ولكن، قد يُساعد التّراكب في تقليص عدد عوائق سهولة الوصول، وذلك سيساعدك على التّركيز على المشاكل التّي تتطلّب حلولاً بشريّة.

كيف ستعرف إن كانت أداة سهولة الوصول السّحابيّة ستحسّنُ الأمر أم ستجعله أسوأ؟

تهدفُ سهولة الوصول الرّقميّ إلى تحسين تجارب أكبر عدد من المستخدمين. ويشملُ ذلك الأشخاص الذّين يستخدمون برامج قراءة الشّاشة وغيرها من التّكنولوجيا المساعدة، ولكنّه يشمل أيضًا الأشخاص الذّين يستخدمون التّقنيات المتاحة على نطاق واسع (مثل الأجهزة المحمولة) للوصول إلى محتوى الويب.

لبلوغ هذه الغاية، يجب عليك التّفكير في تجارب المستخدمين الحقيقيّين عند تقييم أدوات سهولة الوصول. يجب إذًا التّطرّق إلى بعض الأسئلة:

  • هل ستدخل الأداة عوائقًا جديدةً للأشخاص الذّين يستخدمون التّكنولوجيا المساعدة؟
  • هل هذه الأداة اختياريّة؟ هل يمكن للمستخدمين إيقافها عندما لا يحتاجون إليها؟
  • هل يمكن لموقعك الإلكترونيّ مواصلة توفير تجربة سهلة الوصول في حالة تمّ إيقاف استخدام الأداة؟
  • هل يمكن للمستخدمين تشغيل عناصر التّحكّم في أداة سهولة الوصول باستخدام لوحة المفاتيح فقط؟

ابحث عن الأدوات التّي تمّ تقييمها سابقًا على مستوى الامتثال لسهولة الوصول. معيارنا الذّي نتّبعه هنا هو الإصدار 2.2 من نموذج سهولة الوصول الطّوعيّ إلى المنتجات التّابع لمجلس صناعة تكنولوجيا المعلومات (ITI) الذّي يقوم بالتّقييم وفق معايير النّجاح لـ WCAG 2.0. اطّلع على تقرير الامتثال لسهولة الوصول VPAT 2.2 الخاصّ بـ ReadSpeaker.

إنْ كان هدفك إنشاء موقع إلكترونيّ يسهل حقًّا الوصول إليه، فإنّ أفضل ممارسة هي تقييم المحتوى الخاصّ بك وفق معايير WCAG. ركّز على إيجاد حلول للمشاكل التّي قد تؤثّر على مستخدمي خدماتك (بشكل عامّ، متطلّبات المستوى A لمعايير النّجاح WCAG)، وتجنّب قدر المستطاع استخدام الأدوات الآليّة لإجراء عمليّات الإصلاح ومعالجة الأخطاء.

بيد أنّه سيمكنك مواصلة استخدام الأدوات التّي تعمل من خلال مواقع الويب لتحسين التّجارب التّي يعيشها المستخدم. إذا كانت هذه الأدوات ذات صبغة اختياريّة حقًّا، فمن المرجّح أنّها ستكون مفيدة، خاصّة إذا كانت توفّر وظائفًا جديدةً. ReadSpeaker يقدّم مجموعةً كاملة من حلول تحويل النّصوص المكتوبة إلى أصوات ناطقة (TTS)، تتضمّنُ الأدوات الخاصّة بتعلّم القراءة والكتابة والتّي تعمل من خلال متصفّح الويب، التّكامل مع أنظمة إدارة التّعلّم، وتوفير أصوات نابضة بالحياة لأجهزة الاتّصال المعزّزة والبديلة (وهي أجهزة تساعد من لديهم اضطرابات تواصل تعبيريّة على التّواصل مع الآخرين).

أدواتنا على الويب تتجنّب مخاطر تراكبات سهولة الوصول، من خلال منح المستخدم القدرة الكاملة على التّحكّم في كلّ التّغييرات المتعلّقة بالمحتوى. كما أنّنا نضمنُ امتثال منتجاتنا إلى معايير WCAG من خلال عقْد شَراكات مع مقدّمي خدمات اختبار المحتوى المعترفِ بها. اطّلع على شهادة ILUNION لـ ReadSpeaker في إطار الامتثال بمعايير Double-A WCAG.

هل أنت مستعدّ لفهم كيف ستساعدك أدوات ReadSpeaker لتحويل النّصوص المكتوبة إلى أصوات ناطقة على تحسين سهولة الوصول إلى موقعك الإلكترونيّ؟ اتّصل بنا لنبدأ المحادثة.

Related articles
كل ما تحتاج إلى معرفته حول تحويل النّصوص المكتوبة إلى أصوات ناطقة في مجال التعليم سبتمبر 3, 2024 by Amy Foxwell

لست متأكدا كيف تقوم تقنية تحويل النّصوص المكتوبة إلى أصوات ناطقة على تحسين مخرجات التعليم للطلاب على كل المستويات؟ سنساعدك على اكتشاف ذلك من خلال هذه الأسئلة الشائعة والمفصلة.

Start using Text to Speech today

Make your products more engaging with our voice solutions.

للاتصال بنا